عقد,,

هي أول حبات الجمُانْ..

وهي بداية الخير..

المهمة في هذه الامبراطوريه الموقرة..

لم تكن إلا قلباً نابضاٌ..

قد تقسو علينا ..قليلاً.. لكن لمصلحة ما"لنا"في الغالب..

لها ثلاث من الولدان كالدر المنثور..

قمة الأدب ..كلٌهمُم..

أكتسبو.. الخلق من منبعه ..

     ليحقق الله أمينةٌ تؤرقهاآآ..يارب

ويحفظ لها عقدها وزادهُ بريق أ نعقاداً..

خفقه..

~((إعتدتُ عليهاآ..على كلامهاآالذي يدل على فهمي فهمها لي وبعمق..

40 45  46  ولم أرغب في ذهابها البته ..~

قربت مني الى أن لامست كل جرح ليس كل بل أعظم جرح في روحي عند رحيلها~~

ودعتني قائله :شكراً بشائر..

لم يكن ردي الاصمٌت وأبتلاع لغصه الدموع

                                         القاسيه..

إفتقدتهاآ.. كانت المهرب بنسبه الي..

بحق هي أميي الروحيه..؛)

أكتشُف ذلك مؤخراً

انا وإياها..

في بداية 40..كان ذاك الاكتشافJ

الان فقط هدأت..أمي الحنان

                         أُحبٌكـ..

رحيل حناني7\4\1432هـ

’’ سخريه

 

سخريه..

       إنقاص من القدر بأبشع صوره..

كل هذه الاشياء تمر علينا..

أنت بإرادتك تستطيع أن تسمع لهذه الُتٌرهَاتْ  وتحبط نفسك

وتقف عند النقطه التي

وصلت لها بعدعناء لاأجل ماذا؟

لانك لم تجد لم تجد من يشجعك!!

لست بحاجة أحد..مادمت تعرف نفسك

فأنت أنت لايضرك قول قائل

ولا شماتة شامت ..

وأنت بأرادتكـ تستطيع أن تجعل  من هذه

الآحباطات"نجاحات" وتقلب الطاوله

على من احبطك..

فقط..أثبت لهم كما أثبت لنفسكـ

أنكــ قادر على المواصله ونيل ماتريد،،

كن  أيجابياً هي كل تصرافاتك.. ولا تدع مثل هذه التفاهات

تسيطر عليك وتحجب عنكـ سطوع شمسكـ ,,

نحن بحاجه الى دجاجه!!

نعم دجاجه.. وديك ..وصوص .. والقليل من الضحكـ

والكثير من سعة الباآآآآآآآل ..

يجب أن تكون دجاجه في بعض الاحيان ..

ممتع أن "ندٌج"وننسى أعباء الحياة=)

والديك "يوديك" لِـ"تدٌج" !! لاشئ سوى أني أختم بسخريه كما بدأته..

بكُآء’’

بكت هي فضحك  من هوَ أدنى منها

وأرتسمت على وجوه الحياة الابتسامات..

بكت هيَ فأزهرت الدنياآآ ربيعاً وسعادهـ,,

هاهو البكاء يفعل شيءٌ جميــــل

يريح من بكى ..يشعر بطمأنينهٍ بعدهآآ..

هيَ بذات عندمآ بكت أسعــدت

لكن قـــد تبكي قضباً حــانق فتزمجر

والويل لمن يضحكـ بعدها تنسفهُ نسفاً"

بكأؤها من النوع الذي ينشر الجمال على

محياهآ البهيـــج

تعني الكثيــــر الكثيــــــــــر الكثـيــــــــــــــــــــر

بالنسبة لي

فهي التي إن نظرتُ أليهآ وأنا في أوج ضيقي

أبتسم بلا شعور

تبدد كل خساره .. أنسى كل هم

عندمآ يغيب نورُها.. فجأة يظهر

تشعرني بمعنى"أليس الصبحُ بقريب"

هي أيضاً تضيق  تفرح تحزن

تخجل إن خجلت كَسفَ نوُرها وخسفَ ضيأؤهآ

"سبـــــــــــــحآن من رفعكـِ ِ بلا عمَــــــــــد"

صرآحه.,,

هذا ماكنت أخشاه..

قبل ان أبدأ بنشر أسراري على مدونتي ترددت

خشيت أ، أكتب شياًء مثالياً ولا اعمل به و(يقال)

عني كما قيل عن النجآر ذا الباب المخلوع

لكني توكلت على الله وبدأت ليس أيماناً

بجزالة أفكاري وروعه خواطري

 لكن عل الله ينفع بها  مسلماً كان تآئهاً

في طريق أُظلم عليه من كثرة همومه

بصراحه تضايقت..

كلاً منا يقول شياءً وعند الفعل يصعب

او ينسى ماقاله لكني اعتبر مجرد

تفكيري في الشئ الذي اكتبه او كتبته

هودافع لأحاول تطبيق ماعجزت عن تطبيقه

لكن ماهو الشيء الذي كتبته ولم اطبقه؟؟

لااكتب شياءً الا وانا اعمل عليه او احاول على الاقل’’

نستطيع فعل كل مانريد لكن قد تجد  أحياناً او"غالباً"

اشخاصاً او ظرووف يحبطون..